مصطلحات ذات علاقة:
الزَّوَاجُ
عقد يفيد بشروطه حِلَّ المتعة الزوجية بين الرجل، والمرأة الحلال له . ومن أمثلته الترغيب في النكاح، وأنه من سنن النبيين . ومن شواهده قوله قوله تَعَالَى : ﱫﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡﱪ النساء :٣، وحديث عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود -رَضِيَ اللهُ عَنْه - قَالَ : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - فَقَالَ : "مَنِ اسْتَطَاعَ البَاءَةَ، فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ". البخاري :1905.
انظر : بدائع الصنائع للكاساني، 2/228، الكافي لابن قدامة، 3/3، المحلى لابن حزم، 9/440.
الأحاديث:
أحاديث نبوية عن الزواج
- عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- مرفوعاً: «يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وِجَاءٌ». شرح وترجمة الحديث
- عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن نفرًا من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- سألوا أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- عن عمله في السر؟ فقال بعضهم: لا أتزوج النساء. وقال بعضهم: لا آكل اللحم. وقال بعضهم: لا أنام على فراش. فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- فحمد الله وأثنى عليه، وقال: «ما بال أقوام قالوا كذا؟ لكني أصلي وأنام وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء؛ فمن رغب عن سنتي فليس مني». شرح وترجمة الحديث
- عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: دخلنا على جابر بن عبد الله، فسأل عن القوم حتى انتهى إلي، فقلت: أنا محمد بن علي بن حسين، فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى، ثم نزع زري الأسفل، ثم وضع كفه بين ثديي وأنا يومئذ غلام شاب، فقال: مرحبا بك، يا ابن أخي، سَلْ عما شِئْتَ، فسألته، وهو أعمى، وحضر وقت الصلاة، فقام في نَسَاجَة مُلتحفا بها، كلما وضعها على منَكْبِهِ رَجَعَ طَرَفَاهَا إليه من صغرها، ورداؤه إلى جنبه، على المِشْجَبِ، فصلى بنا، فقلت: أخبرني عن حجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: بيده فعقد تسعا، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مكث تسع سنين لم يحج، ثم أذَّنَ في الناس في العاشرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حاج، فقدم المدينة بشر كثير، كلهم يلتمس أن يأتَمَّ برسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعمل مثل عمله، فخرجنا معه، حتى أتينا ذا الحليفة، فولدت أسماء بنت عميس محمد بن أبي بكر، فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: كيف أصنع؟ قال: «اغتسلي، واستَثْفِرِي بثوب وأحرمي» فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد، ثم ركب القَصْوَاءَ، حتى إذا استوت به ناقته على البَيْدَاءِ، نظرت إلى مَدِّ بصري بين يديه، من راكب وماش، وعن يمينه مثل ذلك، وعن يساره مثل ذلك، ومن خلفه مثل ذلك، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا، وعليه ينزل القرآن، وهو يعرف تأويله، وما عمل به من شيء عملنا به، فأهل بالتوحيد «لبيك اللهم، لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك، والملك لا شريك لك» وأهل الناس بهذا الذي يهلون به، فلم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم شيئا منه، ولزم رسول الله صلى الله عليه وسلم تلبيته، قال جابر رضي الله عنه: لسنا ننوي إلا الحج، لسنا نعرف العمرة، حتى إذا أتينا البيت معه، استلم الركن فرمل ثلاثا ومشى أربعا، ثم نفذ إلى مقام إبراهيم عليه السلام، فقرأ: ﴿واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى﴾ [البقرة: 125] فجعل المقام بينه وبين البيت، فكان أبي يقول - ولا أعلمه ذكره إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم -: كان يقرأ في الركعتين قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون، ثم رجع إلى الركن فاستلمه، ثم خرج من الباب إلى الصفا، فلما دنا من الصفا قرأ: ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾ [البقرة: 158] «أبدأ بما بدأ الله به» فبدأ بالصفا، فرقي عليه، حتى رأى البيت فاستقبل القبلة، فوحد الله وكبره، وقال: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده» ثم دعا بين ذلك، قال: مثل هذا ثلاث مرات، ثم نزل إلى المروة، حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى، حتى إذا صعدتا مشى، حتى أتى المروة، ففعل على المروة كما فعل على الصفا، حتى إذا كان آخر طوافه على المروة، فقال: «لو أني استقبلت من أمري ما استدبرت لم أَسُقِ الهدي، وجعلتها عمرة، فمن كان منكم ليس معه هدي فليحل، وليجعلها عمرة»، فقام سراقة بن مالك بن جعشم، فقال: يا رسول الله، ألعامنا هذا أم لأبد؟ فشبك رسول الله صلى الله عليه وسلم أصابعه واحدة في الأخرى، وقال: «دخلت العمرة في الحج» مرتين «لا بل لأبد أبد» وقدم علي من اليمن ببدن النبي صلى الله عليه وسلم، فوجد فاطمة رضي الله عنها ممن حل، ولبست ثيابا صبيغا، واكتحلت، فأنكر ذلك عليها، فقالت: إن أبي أمرني بهذا، قال: فكان علي يقول، بالعراق: فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مُحَرِّشاً على فاطمة للذي صنعت، مستفتيا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيما ذكرت عنه، فأخبرته أني أنكرت ذلك عليها، فقال: «صدقت صدقت، ماذا قلت حين فرضت الحج؟» قال قلت: اللهم، إني أهل بما أهل به رسولك، قال: «فإن معي الهدي فلا تحل» قال: فكان جماعة الهدي الذي قدم به علي من اليمن والذي أتى به النبي صلى الله عليه وسلم مائة، قال: فحل الناس كلهم وقصروا، إلا النبي صلى الله عليه وسلم ومن كان معه هدي، فلما كان يوم التروية توجهوا إلى منى، فأهلوا بالحج، وركب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، ثم مكث قليلا حتى طلعت الشمس، وأمر بِقُبَّةٍ من شَعَرٍ تُضْرَبُ له بنِمَرِةَ، فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تشك قريش إلا أنه واقف عند المشعر الحرام، كما كانت قريش تصنع في الجاهلية، فأجاز رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أتى عرفة، فوجد القبة قد ضربت له بنمرة، فنزل بها، حتى إذا زاغت الشمس أمر بالقصواء، فرحلت له، فأتى بطن الوادي، فخطب الناس وقال: «إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم، كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أول دم أضع من دمائنا دم ابن ربيعة بن الحارث، كان مسترضعا في بني سعد فقتلته هذيل، وربا الجاهلية موضوع، وأول ربا أضع ربانا ربا عباس بن عبد المطلب، فإنه موضوع كله، فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن أن لا يوُطئن فُرُشَكُم أحدا تكرهونه، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مُبَرِّحٍ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف، وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به، كتاب الله، وأنتم تسألون عني، فما أنتم قائلون؟» قالوا: نشهد أنك قد بلغت وأديتَ ونصحت،َ فقال: بإصبعه السبابة، يرفعها إلى السماء ويَنْكُتُها إلى الناس «اللهم، اشهد، اللهم، اشهد» ثلاث مرات، ثم أذن، ثم أقام فصلى الظهر، ثم أقام فصلى العصر، ولم يصل بينهما شيئا، ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى أتى الموقف، فجعل بطن ناقته القصواء إلى الصخرات، وجعل حبل المشاة بين يديه، واستقبل القبلة، فلم يزل واقفا حتى غربت الشمس، وذهبت الصُّفْرَة قليلا، حتى غاب القُرص، وأرْدَفَ أسامة خلفه، ودفع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد شَنَقَ للقصواء الزِّمَامَ حتى إن رأسها ليصيب مَوْرِكَ رَحْلِهِ، ويقول بيده اليمنى «أيها الناس، السكينة السكينة». كلما أتى حبلا من الحبال أرخى لها قليلا، حتى تصعد، حتى أتى المزدلفة، فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين، ولم يسبح بينهما شيئا، ثم اضطجع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى طلع الفجر، وصلى الفجر، حين تبين له الصبح، بأذان وإقامة، ثم ركب القصواء، حتى أتى المشعر الحرام، فاستقبل القبلة، فدعاه وكبره وهلله ووحده، فلم يزل واقفا حتى أسفر جدا، فدفع قبل أن تطلع الشمس، وأردف الفضل بن عباس، وكان رجلا حسن الشعر أبيض وسيما، فلما دفع رسول الله صلى الله عليه وسلم مرت به ظعن يجرين، فطفق الفضل ينظر إليهن، فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على وجه الفضل، فحول الفضل وجهه إلى الشق الآخر ينظر، فحول رسول الله صلى الله عليه وسلم يده من الشق الآخر على وجه الفضل، يصرف وجهه من الشق الآخر ينظر، حتى أتى بطن محسر، فحرك قليلا، ثم سلك الطريق الوسطى التي تخرج على الجمرة الكبرى، حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة، فرماها بسبع حصيات، يكبر مع كل حصاة منها، مثل حصى الخذف، رمى من بطن الوادي، ثم انصرف إلى المنحر، فنحر ثلاثا وستين بيده، ثم أعطى عليا، فنحر ما غبر، وأشركه في هديه، ثم أمر من كل بدنة ببضعة، فجعلت في قدر، فطبخت، فأكلا من لحمها وشربا من مرقها، ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأفاض إلى البيت، فصلى بمكة الظهر، فأتى بني عبد المطلب، يسقون على زمزم، فقال: «انزعوا، بني عبد المطلب، فلولا أن يغلبكم الناس على سقايتكم لنَزَعْتْ ُمعكم» فناولوه دلوا فشرب منه. شرح وترجمة الحديث
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال : «تنكح المرأة لأربع : لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك ».
- عن أبي هريرة –رضي الله عنه - قال : كان رسول الله ﷺ يأمر بالباءة، وينهى عن التبتل نهيا شديدا، ويقول: «تزوجوا الودود الولود . إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة ».
نقولات عن المفردة
اقتباسات عن الزواج
إني لأحبُّ أن أتزيَّنَ للمرأة كما أحب أن تتزيَّن لي المرأة؛ لأن الله يقول : ﴿وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾ رواه ابن جرير وابن أبي حاتم . معجم الأعلام : ابن عباس
لا يتمُّ نسك الشاب حتى يتزوج . معجم الأعلام : طاووس
عناصر محتوى المفردة:
المقدمة
- (الزواج ):
المادة الأساسية
- (الزواج ): المعنى الشرعي لكل من الزواج والنكاح هو ما يطلق على العقد الذي يعطي لكل واحد من الزوجين حق الاستمتاع بالآخر على الوجه المشروع .
(حكم الزواج ): يختلف باختلاف حال الشخص وقدرته الجسمية والمالية واستعداده لتحمل مسؤوليته، وقد ذكر العلماء أن الحكم الشرعي للنكاح على خمسة أقسام : فتارةً يكون واجبًا، وتارةً يكون مستحبًّا، وتارةً يكون حرامًا، وتارةً يكون مكروهًا، وتارةً يكون مباحًا .
(من فوائد الزواج ومصالحه ):1/ حفظ كل من الزوجين وصيانته، وإعفاف الفروج وإحصانها وصيانتها من الاستمتاع المحرَّم الذي يفسد المجتمعات البشرية، ويهدم أخلاقها ويذهب مروءتها 2/ استمتاع كل من الزوجين بالآخر، وانتفاعه بما يجب له من حقوق وعشرة؛ فالرجل يكفل المرأة، ويقوم بنفقاتها من طعام وشراب، ومسكن ولباس بالمعروف .
3/ حصول السكن والأنس والراحة النفسية بين الزوجين؛ قال تعالى : ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم : 21]، وقال تعالى : ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ﴾ [الأعراف : 189]، قال ابن كثير : أي : ليألفها ويسكن بها .
4/ إحكام الصلة بين الأسر والقبائل، فكم من أسرتين متباعدتين لا تعرف إحداهما الأخرى، وبالزواج يحصل التقارب والتعارف والاتصال بينهما؛ ولذا جعل الله الصهر قسيمًا للنسب؛ قال سبحانه وتعالى : ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ﴾ [الفرقان : 54].
5/ بقاء النوع الإنساني على وجه سليم، والترفُّع ببني الإنسان عن الحياة البهيمية إلى الحياة الإنسانية الكريمة، فإن النكاح سبب للنَّسل الذي يحصل به بقاء الإنسان؛ قال الله تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ﴾ [النساء : 1].6/ تحصيل الأولاد الذين هم زينة الحياة الدنيا؛ قال تعالى : ﴿ المال والبنون زينة الحياة الدنيا ﴾ [الكهف : 46].
7/ تكثير عدد المسلمين وتقويتهم، وهو مقصد شرعي جاءت السنة بالتأكيد عليه؛ فعن مَعقِل بن يَسار قال : جاء رجلٌ إلى النبي ﷺ فقال: إني أصبتُ امرأةً ذاتَ حسب وجمال وإنها لا تلد، أفأتزوَّجها؟ قال : «لا »، ثم أتاه الثانية فنهاه، ثم أتاه الثالثة فقال : «تزوَّجوا الودود الولود؛ فإني مُكاثِرٌ بكم الأُممَ » [سنن أبي داود : 2050].(أركان الحياة الزوجية ):1/ السكون النفسي، وهذا الركن خاصٌّ بالزوج والزوجة، وهو تعبير بليغ عن شعور الاطمئنان والأمن والراحة والصفاء .2/ المودَّة التي يظهر أثرها في التعامل والتعاون، وهو مشترك بين الزوجين، وأسرة كل منهما .3/ الرحمة التي لا تكمل للإنسان إلا بعواطف الأمومة والأبوة، ورحمتهما لأولادهما، فيكون لكل البشر أو الأحياء حظٌّ من هذه الرحمة الكاملة .(حقوق الزوج على زوجته ):1/ القوامة .2/ الطاعة بالمعروف والوفاء له، وألا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه .3/ خدمتها له، وأن تكون متزيِّنة متجمِّلة .4/ ألا تصوم تطوعًا وهو حاضر إلا بإذنــه .5/ أن تحافظ على نفسهـا ومــاله وأولاده .6/ حسن الاستقـبـال وطلاقــة الوجـــه .7/ تربية الأولاد وصنــاعــة المستـقـبـل .(حقوق الزوجة على زوجها ):1/المـهـر . 2/ النفقة والسكن . 3/ المعاشرة بالمعروف وحسن الخلق . 4/حق المبيت والمعاشرة .5/تعليمها أمـور دينها . 6/ الغيرة عليها . 7/ كفُّ الأذى عنها ومراعاة شعورها .
ماذا نفعل بعد ذلك
- استشعار هذه النعمة العظيمة، والسعي والتبكير إليها تحصيلًا لمصالحها .
- استشعار كل من الزوجين لواجباته، والقيام بها .
- احتساب الأجر في الزواج، وإحسان النية، تعبدًا لله، وطلبًا للثواب
العنوان | اللغة |
---|---|
ظاهرة تأخر الزواج (1) | العربية |
التعاون على تيسير الزواج | العربية |
الحث على الزواج (2) | العربية |
الحث على الزواج والتحذير من عوائقه | العربية |
ما قبل الزواج | العربية |
العنوسة وعسر الزواج | العربية |
الزواج الإسلامي السعيد | العربية |
أم المؤمنين عائشة (7) وسنة أولى من الزواج | العربية |
من عوائق الزواج | العربية |
الزواج | العربية |
الحث على الزواج | العربية |
الزواج نعمة ورحمة | العربية |
عقبات في طريق الزواج | العربية |
من مقاصد الزواج | العربية |
الحث على الزواج (1) | العربية |
آداب وليمة الزواج | العربية |
الاعتدال في حفلات الزواج | العربية |
مقاصد الزواج في الإسلام | العربية |
الزواج السري أو العرفي | العربية |
قصب السكر في الزواج المبكر | العربية |