أحمد بن صالح

أحمد بن صالح


اسم الراوي أحمد بن صالح
الشهرة أحمد بن صالح المصري
الكنية أبو جعفر
النسب المصري
الرتبة ثقة ثبت
أماكن عاش فيها أنطاكيا - دمشق - مصر

الجرح والتعديل


قال عنه أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
من حفاظ الحديث وخاصة لحديث الحجاز، ومن المشهورين بمعرفته، كان النسائي ينكر عليه أحاديث وهو من الحفاظ المشهورين بمعرفة الحديث
قال عنه أبو الفرج بن الجوزي :
أثنى عليه أحمد وأبو نعيم، وحدث عنه البخاري، فلا يلتفت إلى التضعيف المطلق
قال عنه أبو جعفر العقيلي :
إمام ثقة
قال عنه أبو حاتم الرازي :
ثقة
قال عنه أبو حاتم بن حبان البستي :
ما رواه النسائي عن يحيى بن معين في حق أحمد بن صالح فهو وهم
قال عنه أبو سعيد بن يونس المصري :
كان حافظا للحديث، ومرة: لم يكن له آفة غير الكبر
قال عنه أبو نعيم الفضل بن دكين :
ما قدم علينا أحد أعلم بحديث أهل الحجاز من هذا الفتى
قال عنه أبو يعلى الخليلي :
اتفق الحفاظ على أن كلام النسائي عنه فيه تحامل
قال عنه أحمد بن حنبل :
كان يثبته
قال عنه أحمد بن شعيب النسائي :
ليس بثقة ولا مأمون، ونقل الخطيب في تاريخه عنه أنه قال: ولم يكن عندنا بحمد الله كما قال عنه ابن معين، ولم يكن له آفة غير الكبر
قال عنه أحمد بن صالح الجيلي :
ثقة صاحب سنة
قال عنه ابن حجر العسقلاني :
ثقة حافظ، مرة: أحد أئمة الحديث الحفاظ المتقنين الجامعين بين الفقه والحديث، تحامل عليه النسائي ولم يصح طعن يحيى بن معين فيه
قال عنه الذهبي :
حافظ الديار المصرية، وعالمها، ثقة جبل، لا يلتفت إلى قول ابن معين فيه، ولا قول النسائي ليس بثقة، قد احتج به البخاري، ولكنه فيه تيبس وجفاء عفا الله عنه، وكان شيخا في العلم متقنا، ومرة: احتج به، الحافظ الثقة، نال منه النسائي بلا حجة، تكلم فيه ابن معين بكلام
قال عنه المزي :
كان أحد الحفاظ المبرزين والأئمة المذكورين
قال عنه صالح بن محمد جزرة :
لم يكن بمصر أحد يحسن الحديث ولا يحفظ غير أحمد بن صالح كان يعقل الحديث ويحسن أن يأخذ
قال عنه علي بن المديني :
كان يثبته
قال عنه محمد بن إسماعيل البخاري :
ثقة صدوق ما رأيت أحدا يتكلم فيه بحجة، وكان أحمد وعلي بن نمير وغيرهم يثبتونه
قال عنه محمد بن عبد الرحمن الغزال :
كان من حفاظ الحديث، واعيا، رأسا في علم الحديث وعلله
قال عنه محمد بن عبد الله بن نمير :
إذا جاوزت الفرات فليس أحد مثله
قال عنه مسلمة بن القاسم الأندلسي :
الناس مجمعون على ثقة أحمد بن صالح لعلمه وخيره وفضله، وكان لا يحدث أحدا حتى يشهد عنده رجلان من المسلمين أنه من أهل الخير والعدالة، فأتى النسائي ليسمع منه فدخل بلا إذن ولم يأته برجلين يشهدان له بالعدالة، فلما رآه في مجلسه أنكره وأمر بإخراجه، فضعفه النسائي ل
قال عنه يحيى بن معين :
وثقه، أما قوله عنه أنه كذاب يتفلسف رأيته يخطىء في الجامع بمصر فهو وهم
قال عنه يعقوب بن سفيان الفسوي :
حجة