قال عنه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني
: ليس في أصحاب الرأي أكثر حديثا منه إلا أنه يروي عن الضعفاء الكثير وكثيرا ما يخالف أصحابه ويتبع الأثر وإذا روى عنه ثقة وروى هو عن ثقة فلا بأس به
قال عنه
أبو حنيفة النعمان
: يكذب علي، ومرة: يقول علي ما لم أقل
قال عنه
أحمد بن حنبل
: وثقه في النقل، ومرة: أول ما طلبت الحديث ذهبت إلى أبي يوسف القاضي ثم طلبنا بعد فكتبنا عن الناس، ومرة: كان ثقة أول من كتبت عنه الحديث أبو يوسف وأنا لا أحدث عنه، ومرة: صدوق ولكن أصحاب أبي حنيفة لا ينبغي أن يروى عنهم شيء، ومرة: كان يروي عن حنظلة وعن المكيين و
قال عنه
سليمان بن فليح
: صحف إنما هو من الغابة الى ثنية الوداع وهو في غير هذا أشد تصحيفا
قال عنه
شعيب بن إسحاق القرشي
: لأبي يوسف أن يأخذ على الأمة وليس على الأمة أن يأخذوا على أبي يوسف لعلمه بالآثار
قال عنه
طلحة بن محمد الشاهد
: أبو يوسف مشهور الأمر ظاهر الفضل وهو صاحب أبي حنيفه وأفقه أهل عصره ولم يتقدمه أحد في زمانه وكان النهايه في العلم والحكم والرياسة والقدر وأول من وضع الكتب في أصول الفقه على مذهب أبي حنيفة وآملي المسائل ونشرها وبث علم أبي حنيفة في أقطار الأرض
قال عنه
محمد بن عبد الله المخرمي
: لا تفسدوا مجلسنا بذكر أبي يوسف، ومرة: قال بعد أن مات مسكين يعقوب ما أغنى عنه ما كان فيه، ومرة: قال لرجل إن كنت صليت خلف أبي يوسف صلوات تحفظها فأعدها، ومرة: لأن أخر من السماء إلى الأرض فتخطفني الطير أو تهوي بي الريح في مكان سحيق أحب إلي من أن أروي عن ذلك ا
قال عنه
يحيى بن معين
: وثقه في النقل، ومرة: كتبنا عنه أحاديث، ومرة: لا يكتب حديثه، ومرة: لم يكن يعرف بالحديث، وهو ثقة، ومرة: ثقة إذا حدث عن الثقات، ومرة: أنبل من أن يكذب، ومرة: ليس أحد من أصحاب الرأي أثبت عندي من أبي يوسف ولا في أصحاب أبي حنيفة أحفظ للفقه عندي منه، ومرة: ثقة إل
قال عنه
يزيد بن هارون الأيلي
: لا تحل الرواية عنه إنه كان يعطي أموال اليتامى مضاربة ويجعل الربح لنفسه