قال عنه
ابن حجر العسقلاني
: صدوق أخطأ في أحاديث من حفظه، مرة: أخرج للبخاري أصوله وأذن له أن ينتقي منها وأن يعلم له على ما يحدث به ليحدث به ويعرض عما سواه وهو مشعر بأن ما أخرجه البخاري عنه هو من صحيح حديثه لأنه كتب من أصوله وعلى هذا لا يحتج بشيء من حديثه غير ما في الصحيح من أجل ما قد
قال عنه
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب
: ضعيف يعتبر به، وحسن أحمد القول فيه لموقفه المحمود في المحنة، وأخرج له البخاري بعد أن عرض عليه أصوله
قال عنه
يحيى بن معين
: لا بأس به، ومرة: صدوق ضعيف العقل ليس بذاك، ومرة: من طريق معاوية بن صالح: أبو أويس وابنه ضعيفان، ومرة: ابن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث، ومرة: مخلط يكذب ليس بشيء، ومرة: من طريق أسامة بن الدقاق: ابن أبي أويس يسوى فلسين، وفي رواية ابن محرز، قال: ضعيف0 أضعف ا