المحجة

المحجة


المَحَجَّةُ


من قرى حوران بها حجر يزار زعموا أن النبي، صلّى الله عليه وسلّم، جلس عليه، والصحيح أنه، عليه الصلاة والسلام، لم يجاوز بصرى، وذكروا أن بجامعها سبعين نبيّا.

محجة


من قرى حوران. بها حجر يزوره الناس، وزعموا أن النبي، صلى الله عليه وسلم، جلس عليه.

المحجّة



قال ياقوت: من قرى حوران، بها حجر يزار، زعموا أن النبي صلّى الله عليه وسلّم جلس عليه. قال: والصحيح أنه عليه السلام لم يجاوز بصرى. والمحجة أيضا: أرض جنوب غربي تيماء. وأصل الاسم، أن الحجاج كانوا إذا قضوا حاجاتهم من تيماء، توجهوا على هذا الطريق إلى العلا تحاشيا لمفازة «الجهراء» إلى خيبر، حيث تقل المياه والأمن.