ماب
ماب
هكذا جاء رسمها في كتب السيرة، والفتوح بفتح الميم، ولكن كتب التاريخ في العصر الحديث ترسمها «مؤاب» ، ويسمى القوم «المؤابيون» ، وذكرت في السيرة لقولهم أن عمرو بن لحي، قدم مؤاب وفيها العماليق يعبدون الأصنام، فتأثر بهم، ونقل الأصنام إلى بلاد العرب- وجاء في معجم البلدان، أن أبا عبيدة فتحها في خلافة أبي بكر ...
وكانت تقع مملكة مؤاب في شرقيّ الأردن بين الموجب والحسا، ومن مدنها القديمة: «قير حارسة» ، وتقوم على بقعتها مدينة الكرك اليوم، ويرجح أنها كانت عاصمتهم..