الْمُقَدَّمُ وَالْمُؤَخَّرُ فِي الْقرْآن
علوم القرآن
تقديم ما حقه التأخير، أو تأخير ما حقه التقديم في اللفظ أو الإعراب . ومن شواهده قوله تَعَالَى : ﱫﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢﱪالنحل :98، أي إذا أردت قراءة القرآن، فاستعذ . قال السجستاني : إن الآية من المقدم، والمؤخر، أي إذا استعذت بالله من الشيطان الرجيم، فاقرأ القرآن .
انظر : زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي، 2/583، منار الهدى في بيان الوقف والابتدا للأشموني، 1/48