القَنَاعَةُ
الثقافة والدعوة التربية والسلوك
الرضا بما دون الكفاية، وترك التشوُّف إلى المفقود، والاستغناء بالموجود . وشاهده قوله عَزَّ وَجَلَّ
انظر : معجم مقاليد العلوم للسيوطي، ص :205- 207، تهذيب الأخلاق للجاحظ، ص :22، التوقيف على مهمات التعاريف للمناوي، ص :275
التعريف اللغوي :
الرِضَا بِالشَّيْءِ، تَقولُ: قَنِعَ يَقْنَعُ قَنَاعَةً إِذَا رَضِيَ، وَالقَانِعُ: الرَّاضِي، وَأَصْلُهَا مِنَ الإِقْناعِ وَهُوَ: الْإِقْبَالُ عَلَى الشَّيْءِ، يُقَالُ: أَقْنَعَ لَهُ يُقْنِعُ إِقْنَاعًا أَيْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ، وَسُمِّيَتْ قَنَاعَةً لِأَنَّهُ يُقْبِلُ عَلَى الشَّيْءِ الَّذِي لَهُ رَاضِيًا، وَمِنْ مَعَانِي القَنَاعَةِ أَيْضًا: القَبولُ والسِّتْرُ والتَّسْلِيمُ.
إطلاقات المصطلح :
يَرِدُ المُصْطَلَحُ فِي بَابِ آدَابِ الكَسْبِ، وَبَابِ تَزْكِيَةِ النَّفْسِ، وَبَابِ الأَدَبِ مَعَ اللهِ.
جذر الكلمة :
قنع
المراجع :
معجم مقاييس اللغة : 33/5 - تهذيب الأخلاق : ص22 - الفروق اللغوية للعسكري : ص430 - لسان العرب : 297/8 - لسان العرب : 297/8 - التوقيف على مهمات التعاريف : ص275 -