الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنْكَر
الأمر بكل ما ارتضته الشريعة، ومدحته، ومدحت أهله، ويدخل في ذلك جميع الطاعات، وفي مقدمتها توحيد الله -عَزَّ وَجَلَّ - والإيمان به . والنهي عن كل ما نهت عنه الشريعة، وذمته، وذمت أهله، ويدخل في ذلك جميع المعاصي، والبدع، وفي مقدمتها الشرك بالله -عَزَّ وَجَلَّ - وإنكار، وحدانيته، أو ربوبيته، أو أسمائه، أو صفاته . ورد في قوله تعالى : ﱫﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩﱪآل عمران :110
انظر : الجامع لابن أبي زيد القيرواني، ص :156، التعريفات للجرجاني، كتاب التعريفات، ص : 37