أَقْسَامُ القُرْآن
علوم القرآن
الحلف والأيمان الواردة في القرآن الكريم . ومنه قوله تعالى : ﭽﭑ ﭒﭼالتين :1، ﭽﭲ ﭳ ﭴ ﭵﭼالبلد: 1، وقد أفرده ابن قيم الجوزية بتصنيف سماه التبيان في أقسام القرآن
انظر : البرهان في علوم القرآن للزركشي، 1 /244، الإتقان في علوم القرآن للسيوطي، 4/ 53
تعريفات أخرى :
- أقسام القرآن ثلاثة : السبع الطوال - المئون - المفصل . يقول الزركشي : "قال العلماء -رضي الله عنهم - القرآن العزيز أربعة أقسام الطول والمئون والمثاني والمفصل "
إطلاقات المصطلح :
يُطْلَقُ مُصْطَلَحُ (أَقْسَامِ القُرْآنِ) وَيُرادُ بِهِ: أَنْواعُ القُرْآنِ تَارَةً بِحَسَبِ سُوَرِهِ إِلَى طِوَالٍ وَمِئِينَ وَمَثَانِي وَمُفَصَّلٍ، وَتَارَةً بِحَسَبِ مَوْضُوعَاتِهِ إِلَى عَقَائِدَ وَأَحْكَامٍ وَقَصَصٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ.
المراجع :
التبيان في أقسام القرآن : (ص3) - الإتقان في علوم القرآن : (53/4) - مباحث في علوم القرآن : (ص301) - التحرير والتنوير : (26/ 276) -