إخباره بحقيقة كونية أثبتها العلم التجريبي، وثبت عدم إمكانية إدراكها بالوسائل البشرية زمن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، مما يضاف إلى دلائل صدق نبوته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم . ومن أمثلته تمثيل القرآن الكريم لمن ضل عن سبيل الله بما عرفه العلم الحديث من قلة الأكسجين، وقوة الضغط، وصعوبة التنفس كلما ارتفع الإنسان عن سطح البحر، قال تَعَالَى : ﱫﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬ ﭭ ﭮﱪ الأنعام :125
انظر : الإعجاز العلمي في القرآن والسنة للمصلح والصاوي، ص :28، الموسوعة القرآنية المتخصصة لمجموعة من المختصين، 1/692، تأصيل الإعجاز العلمي في القرآن والسُّنَّة لهيئة الإعجاز العلمي برابطة العالم الإسلامي، ص :14